Monday, January 07, 2008

هاكونا .... ماتاتا

هاكونا ...ماتاتا
حكمه نغمها لذيذ
هاكونا... ماتاتا
أرمي الماضي اللى يغيظ

بجد عجيبه جدا الدنيا دى لما تقعد تبص عليها كده من بعيد
تحس انك لاول مره بتتفرج على حياتك
بس من مكان الناس التانيين
مقاعد المتفرجيين يعني
* قعدت كده فى قوقعتي حبيبتى افكر وأفتكر فى نفس ذات الوقت
فى ناس عرفتهم ومكنوش يستاهلوا
وناس خسرتهم وخسرت معاهم كتير
حاجات عملتها وتقريبا كنت مش عارفه بعملها ليه
وحاجات كان المفروض اعملها ومعملتهاش
حسيت ان عندى 100 سنه
بس انا مش كبيره للدرجه دى
ومعتقدش انى هاوصل للسن ده
*قعدت افكر انى من سنه بالظبط كنت عامله ازاى؟
كنت من غير حماده...أحلي حاجه فى عمرى كله
كنت تايهه وعلى وشك انى اخد قرار غير كل حاجه فى حياتى
كنت اكتشفت ان الناس مش زيي ومش هايبقوا زيي
كنت عرفت قد ايه انا عبيطه والناس بتستعبطنى
كنت داخله عالم جديد...الشغل يعنى
عرفت كتير اوى منه
*فتحت كشكول قديم عندي حسيت كأني فعلا بتفرج على فتره من حياتى كرهتها
تعبت فيها ومنها اوى
حسيت ان كل اللى حسيتها وقتها رجعلى تانى
عرفت لتانى مره يعنى حد او حدايه بمعنى اصح يغدر بيك ويخونك وفى نفس الوقت يضحك فى وشك
يقولك انت اغلى صديق
وانت فى الحقيقه ارخص من ارخص حاجه عنده

***** تحديث علشان الجهاز نشر من غير ما اكمل ****
الفكره بقى انك مش بتبقى عارف هما بيعملوا كده ليه
او السبب اللى ممكن يخلى حد مش طايقنى يضحك فى وشى كل يوم
لمجرد انه يضحك عليا
* واهم حاجه بقى
مش شرط الناس اللى بنحبهم يبقوا معانا علشان مننساهمش
هنفضل فاكرين كل حاجه على راي عبدالحليم
ولاننسى
ولانقدر فى يوم ننسي
حبايبنا ...أعز الناس
*****
انا طبعا بقالى كتير اوى منقطعه عن التدوين
لظروف وجوابات وكده
بس رجعت اهو بقى
وجيت لاقيت العناكيب والتراب مبهدلين المدونه
هاقعد انضفها شويه
والف عليكم شويه
وارجع تانى وبقوه ان شاء الله